الأبنوس الجبهة شريحة بوف
انا شاب لم انيك فتاة من قبل و كل ما استطي ان اريح به نفسي هو الاستمناء كنت الان في الحمام اشاهد فيلم اباحي على هاتفي و زبي في قبضة يدي و بينما ادعك نفسي دخلت صديقة اختي لم تكن تعرف ان احدا في الحمام و تذكرت اني نسيت ان اقفل الباب بقيت واقفة و تنظر الى وضعيتي عندما كنت سأشرح لها وجدتها تسألني هل استطيع لمسه ثم جلست بجانبي و امسكتني كان يديها ناعمة على زبي ليس مثل يدي الخشنة ثم اخرجت لسانها و لعقتني كان جسمي يرتعش الان و عندما شعرت بفمها كله ملتف على زبي بدات اتأوه بعدها جلست و نزلت كيلوتها و فتحت رجليها كان سكها وردي صغير بدات تدعك نفسها وقالت لي تستطيع ان تلمسه لا تخف مررت اصابعي على شفرتيها و كان هي تعض على شفتيها ثم غنجب عندما ادخلته الى ثقبتها في تلك اللحظة دخلت امي و لاني كنت طفلها الصغير انصدمت و قالت لي ماذا تفعل ثم جلست بيننا و قالت لي يجب ان تتعلمو هذه الاشياء قبل فعلها و لاني البالغة هنا اشعر اني يجب ان اريكم الطريقة الصحيحة ثم وقفتني تعال يا حبيبي ماما مددتني فوق الطاولة ثم امسكت زبي و بدات تحلبهم و تمصني كان ماما خبيرة اكثر وثم جلبت نينا و قالت لها افعلي تماما مثلما فعلت الان و بينما احضى باسخن مص زب جائت ماما ادخلت بزازها في فمي و بدأت ارضعها و هي تجذبني اليها ثم بعدها كانت تلحس ماما كس نينا لتعلمني و قالت لي نينا لا تستطيع ان تتركك تينك طيزها الصغير الان ولاكن يجب ان تتعلم ادخله في الان فارقت مؤخرتها و حويت ماما و كانت تغنج و هي مستمعة و تعصر بزاز نينا بعدها صعدت نينا فوقي و ادخلت ماما زبي الى كسها نينا و بدات تريها كيف تركبني حتى شعرت بماء ساخن ينزل من كسها الى زبي اخرجت زبي من داخلي و نزلو علي مص و لحس حتى انفجر ت بقوة جلعتني لا احس برجلاي